وَلأنهُ مَلجأ في غيرِ صدرٍ تسكعتُ خيالاً بما يكفي وَلأنها لم تعد تُسعفني مَجاملةً تشردتُ ذاكرةً عاريةً ولأننا نشعرُ في الخفاءِ يُتماً طرياً يزدادُ تمسكنا ولا نكف
قوانين المنتديات العامة
Google+