أنابيب النفط والغاز في الرميثة والمثنى والعراق عامة نعمة على مسعود برزاني ..؟؟؟؟ونقمة على الفقراء من هم يتامى من حرب إيران والعراق وضحايا الإرهاب. وعوائل شهداء الحشد الشعبي وكل فصائل المقاومة الإسلامية في العراق ..وهي حي دينار. حي الصادق. حي ناظم. حي عبدالعباس النجارية. منطقة الغابة المحاذية لقرية الصويحية ومناطق الخزاعل من جهة طريق ناحية الهلال مرورا بمنطقة السلامية والعارضيات ومنطقة ال عويشير. بني عارض قرب مرقد السيد ابراهيم بن الحسن المثنى. ع.يعني تقدر المنازل ب8000 منزل مهددة بالأزاله. ناهيك عن المنازل الموجودة في قضاء الخضر ومنطقة حي الحسين والجربوعية مركز محافظة المثنى. مروا إلى قضاء الرميثة علما أن الأراضي المشيدة عليها تلك الانابيب هي بأسماء مالكيها الاصليين الذين قاموا ببيعها على الاهالي الساكنين الحاليين ولم تستملك وزارة النفط تلك الاراضي وتوجد بذلك مكاتبات بيع وشراء بالإضافة إلى ذلك وصولات استحصال المبالغ الحكومية بالنسبة لاجور الماء والكهرباء تعود إلى ماقبل عام 1965 صعودا وان تاريخ إنشاء تلك الانابيب يعود إلى عام1983 ومنها بعد عام 1983 بالإضافة إلى كل هذه المعطيات الملموسة على أرض الواقع وواضحة للعيان أن تلك المناطق والأحياء السكنية دخلت ضمن التصميم العمراني لمدينة الرميثة ضمن حدودبلدية الرميثة ضمن خطة التوسيع العمراني لعام 2012 ؟؟.نقول متى يكون المسؤولين في العراق يتطلعون إلى الرقي والإحساس بالمسؤولية الشرعية والأخلاقية. والوطنية أن وجدت. ؟؟؟؟.لدينا مثال انه في أحد دول أوربا وتحديدا في .ايرلندا خرجت مظاهرة تطالب بعدة حقوق مواطنة يطالب بها المتظاهرين ووجد من بين المتظاهرين عدة .مسؤولين من تلك الدولة.من بين المتظاهرين فسألوا من قبل الإعلاميين الذين يغطون المظاهرة إعلاميا. عن سبب وجودهم بين المتظاهرين. اجابوا اجابه واحدة نحن نؤيد ونناصر هؤلاء في الحصول على حقوقهم المشروعة.؟؟؟؟؟؟؟فمتى ومتى.يكون المسؤول في العراق.بهكذا درجة بالأحساس والإخلاص لمبادئه الوظيفية....نسألكم قراءة سورة الفاتحة على حقوق الفقراء واليتامى في العراق.ومنهم المظطهدين .في غياب الرقيب. .والعداله والمساواة في الحقوق.والواجبات فقد اعادوا علينا الكرة بتاريخ 6/11/2015 حيث تم زج الاشخاص في السجون واطلاق سراحهم بكفاله ضامنه قدرها 5000000 خمسة ملايين دينار عراقي والتوقيع بالتعهد بالحضور امام محكمة جنح الرميثة في حالة تبيلغ المحكمة له بالحضور ومن بين المطلق سراحهم من السجن امراءة تبلغ من العمر 60 عاما ومصابة بالجلطة لمرتين وحدث ولاحرج وسبق لاهالي تلك الاحياء التظاهر في مدينة الرميثة للمطالبة باغلاق الدعاوى المقامة ضدهم من قبل المشاور القانوني مالك جبر عبدعلي (البعثي سابقا) وعند مفاتحة القاضي بمضمون كتاب الدائرة القانونية لوزارة النفط المرقم 4081 في 21/9/2015 قال قاضي تحقيق محكمة الرميثة بأنه لم الكتاب اعلاه للمحكمة لكي يتم ايقاف الدعاوى ضد سكنة تلك الاحياء . اتساءل هل هناك حياء من رجال قانون يهددون الاهالي بالعقوبات الصارمة لانه تظاهروا لطلب رفع المعاناة والظلم عنهم وهل هناك قيمة للانسان في العراق اكيد الجواب لا. لان الشعب نفسة لم يضع قدرا لنفسة وجرى وراء وعود كاذبة لاحقيقة لها ..انا لله وانا اليه راجعون....نسالكم قراءة سورة الفاتحة على ارواحكم المسلوبه امام اعيونكم كيف تطالبون بحقوقكم وانتم جثث هامة لاحول ولاقوة لها ولم تتحرر من داخلها .. نصيحتي لساكني تلك المناطق القانتين في قعر الخوف المفرط لسنين مضت ان ينتظروا الا ان تهدم منازلهم على رؤسهم لانهم لم يعرفوا حقوقهم ولم يمتلكوا الاصرار الروحي في داخلهم حتى يقرروا ويعرفوا مالهم وماعليهم ؟؟؟؟؟: