مالت وكانت في حناياها هواً..قد مال قلبي من هواها وأستعر.شتان بين صفاتها ما ذا أرى.شمساً هوت فوق البريةِ أو قمر.يهوي لها من كان ريناً قلبه.عشقاً كنهرٍ سلسبيل منهمر.جارٍ وقد نال الفؤاد برشفةٍ.من نهرهِ ،تكفيهِ دوماً مستقر.ياشمةً كصبا بفجرٍ ناعمٍ.نادى لِعشق ياترى مَن مُدّكر.فَفزعتُ من نوم الركودِ بهمسةٍ.وشعرتُ أني للحبيبةِ أعتذر.يا زهرة الحب التي بجمالكِ.أخشى لنفسي أن تفرَّ ولاتكرّبقلميسيد ضياءٍ