ما سيتغير في العالم اذا لم تكن هنالك الحشرات فية؟
كثيرا. أولا، سيكون كوكبنا أسهل بكثير -لان الوزن الكلي من النمل وحده يفوق وزن البشرية جمعاء.
يقول عالم الحشرات روبرت دان من جامعة ولاية نورث كارولينا في رالي أن "أكبر عدد من الأنواع الحية في العالم انقرضت في الماضي والمعرضة لخطر الانقراض اليوم هي الحشرات".
على الرغم من أن هناك أكثر من مليون شخص من هذه الفئة من الأعضاء والخبراء يتفقون على أن هناك العديد من الحشرات غير مكتشفة حتى الآن وتستمد تجريبيا الأرقام:
الآن في العالم هو الآن موطنا لحوالي 10 كوينتيليون من الحشرات.
وعلى الرغم من هذه الوفرة، روبرت دان تخشى أنه في القرن الحادي والعشرين، فإن البشرية قد تواجه اختفاء مجموع من الأنواع المعروفة من الحشرات.
يستشهد العديد من الدراسات، التي تنص على مئات الآلاف من أنواع الحشرات يمكن أن تضيع على مدى السنوات ال 50 المقبلة.
ويرجع ذلك في المقام الأول إلى التأثيرات التي يتسبب فيها الإنسان على البيئة وتغير المناخ. أن الانسان يقلل من عدد من الحشرات والنضال الهادف ضدهم مع الطرق الكيميائية والوراثية.
الأكثر فعالية هو طريقة الميكروبيولوجي هو إصابة الآفات الفيروسات أو البكتيريا محددة. ولكن جنبا إلى جنب معهم يموتون وغيرها من اللافقاريات المفصلية الحيوانات.
لماذا نحن نخاف منهم
كثير من الحشرات لا نحبها، وحتى نخافها. رهاب الحشرات، ومع ذلك، يمكن أن يفهم: وفقا لمنظمة الصحة العالمية، حوالي 18٪ من جميع الأمراض المعروفة مرتبطة بالحشرات.
أكبر تهديد هي البعوض - الموزعين الملاريا وحمى الضنك والحمى الصفراء. فهي مسؤولة عن 2.7 مليون حالة وفاة سنويا.
أيضا، خبراء إحصاءات منظمة الصحة العالمية تعمل على المخاطر المحتملة التي تسبب هذه أو غيرها من الحشرات. على سبيل المثال، مرض النوم ينتقل عن طريق ذبابة التسي تسي يحمل تهديدا مميتا إلى 55 مليون شخص.
داء الليشمانيات، التي يحملها البعوض، لا يزال يشكل تهديدا إلى 350 مليون شخص. حوالي 100 مليون شخص في أمريكا اللاتينية لخطر الإصابة داء شاغاس من لدغة الحشرات triatomine.
وهذه ليست قائمة كاملة. بشكل عام، للخطر هم 2.5 مليار شخص على وجه الأرض. كل سنة 20 مليون حالة وفاة بشرية "مطروحة على ضمير" الحشرات.
تأثير الدومينو
في الطبيعة، وضع الله سبحانه وتعالى قواعد صارمة stenofagii،
وتقع في ضبط بعض الأنواع إلى استهلاك موارد بيولوجية محددة بدقة، فإن اختفاء الحشرات يهدد السلسلة الغذائية بأكملها.
فإذا كان الحشرات تختفي، يمكن أن تكون لها آثار كارثية تأثير "الدومينو" لكامل عالم الحيوان.
وفقا لتقديرات عالم الحشرات الأمريكي توماس اروين سنويا بعضها البعض سيموت بين 1000 و 10000 نوع من الحيوانات، بدءا من الأسماك والطيور والعناكب.
علماء الوراثة، ومع ذلك، واثق بأنه لن يتم تجميع الغذاء البديل الذي من شأنه الحفاظ على التنوع البيولوجي.
إعادة تدوير المواد العضوية
بدون الحشرات necrophagia بوصفها لديها وظيفة وقائية في دورة المواد العضوية في المحيط الحيوي سيتم تدميره. أهمية قيمة الحشرات وتجهيز السماد الحيواني. فقط الحشرات - كالذباب والخنافس والنمل الأبيض تقوم بأكل الفضلات - تأكل هذه المواد العضوية. التي لولا الحشرات بدونه فسوف تغطي الغابات والمراعي والحقول في خمس إلى عشر سنوات مع طبقة كثيفة من النفايات، والتي، بدورها، من شأنه أن يدمر النباتات، ومن ثم الحيوانات في هذه البيئة .
هذا ليس خيالا علميا: لوحظ وجود نمط مماثل في المراعي في أستراليا في منتصف القرن العشرين، عندما، لأسباب غير واضحة انها أفتقدت حشرات(روث الخنافس).
حول المساحات الخضراء
إذا اختفت وفقدت الحشرات ستختفي بأعتبارها كـ ملقح من الملقحات الأصلية لن تبقى سوى الريح والطيور. في العالم النباتي ستكون الهيمنة حسب وجهات النظر للتلقيح الذاتي. في الغابات غالبا ما تنمو أشجار الصنوبر في الحقول والسهول - الحولية.الاخشاب ستصبح أصغر حجما، وتخفض عدد من النباتات.
إذا لم تكن هناك الحشرات سيأتي فلا تكون أسهل مرات. لانه جزء من النباتات ستختفي، وبالتالي تحرم الحيوانات من المواد الغذائية وبالتالي اللحوم سوف لا تصبح طعاما شهيا. واخيرا يتغيير النظام الغذائي للإنسان اكثر من ذلك بكثير.
قبل هذا الحدث، النباتات في علم الوراثة اليوم selektsioniruyut يقومون بالتلقيح الذاتي، والمهندسين على تطوير طائرات بدون طيار للتلقيح.
وقال موقع جامعة هارفارد أن الروبوتات pchelovidnye هي المقياس القسري. تكلفة المواد الغذائية من استخدام الروبوتات RoboBees اكثر بنسبة 30٪ مقارنة مع التلقيح الطبيعي عن طريق النحل.

ما سيتغير في العالم اذا لم تكن هنالك الحشرات فية؟: هم:http://russian7.ru/wp-content/uploads/…/06/1310688274896.jpg من صفحتي على الفيس بوك((موضوع للنقاش))