حہيہدر الہبغہداديہ

متسع لأحزاني

تقييم هذا المقال
بواسطة حہيہدر الہبغہداديہ, 16th June 2015 عند 03:38 PM (349 المشاهدات)
هل في قلبك متسع لأحزاني؟ وهل في الليل متسع لجنوني؟ وهل في وطني متسع لتمردي؟ وهل في الموت متسع لموتي؟ وهل في الهذيان متسع لرفضي؟
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال