قبل 1400 سنه كانت معركة قائمه بين حزب الله بقيادة امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام وبين حزب الشيطان بقيادة معاوية ابن ابي سفيان عليه لعائن الله انتصر بهذه المعركة جيش الامير وقرب ان يقضي على معاويه ما بقت اله دقائق ويقضي عليه مالك الاشتر هنا رفع الملعون ابن المعلون الوزغ ابن الوزغ القران وصاح لاحكم الا لله هنا وقف جيش الامير ما قبلو يقاتلون وضغطو على الامام علي اله يوقف الحرب هنا اضطر الامام ان يوقف الحرب هنا مالك توسل بالامام ان يمهله دقائق فقط دقائق حتى ينهي الحرب لكن الامام اكد عليه ان ينسحب لان الوضع جدا خطير صار داخل جيش الامام وحتى ارادو ان يقتلون الامام فرجع مالك وانتهت المعركة لصالح معاوية من بعد الخدعه الي قام بيه مروان ويه ابو موسى الاشعري
نفس الاحداث جاي تصير الان ابطالنا المجاهدين من الجيش والحشد الشعبي ايدهم الله بنصره قربوا ان ينهون داعش والنقشبنديه من الوجود فعلت اصوات جيش معاوية المتمثل بالدول العربيه ان ينهون النزاع سلميا وان تنسحب داعش من العراق ونزع السلاح من الحشد الشعبي وحسب ما قريت ان العبادي موافق بعض الساده مرحبين بهل المبادره
المشكله يا اصدقائي هل نكرر الخطاء السابق ونحله سلميا ونعرف احنا خسرانين لو نستمر والنصر من الله