هل انقسمت حياة أحدنا ذات يوم الى قبل وبعد؟
هل أصبح أحد منا يؤرخ حياته قبل شيء وبعد هذا الشيء ؟
ربما يقول احدكم نعم يحدث هذا كثيراً بعد ان يمر الشخص بمحطات كثيرة في حياته.
وانا اقول نعم.. يحدث هذا. ولكن مالا يحدث هو ان ما كان قبل يصبح وكأنه ماضي بعيد، ومن بُعده تسقط بعض احداثه من الذاكرة ،
وتتوهج وتبرق احداث ماتزال في العمر وليدةٍ.
ومن التناقضات وجود الخوف من اي شيئ وكل شيئ جنباً الى جنب الإيمان والأمان وملاصق لهما.



كيف أكون كون مؤمنة وآمنة وخائفة في ذات الوقت . مسألة تحير !!!!!!