Pure

كما انت ...

تقييم هذا المقال
بواسطة Pure, 27th August 2014 عند 02:21 PM (399 المشاهدات)
كعادتك تحترف الهروب دوما من ساحات حوراي ؛ ليقينك بأنك الخاسر فأنا أمامك أملك لغتي وأنت تملك لغة ممحاة .
أنت دون كل رواياتي .. رواية لم تكتمل ..
مهما أعددت لها أوراقا بيضاء كبياض قلبي ..
تعود و تسجنني فى زجاجة أنانيتك تنظر إلى منتشياً وأنا أصرخ داخلها أدور فى قاعها باحثة عن مخرج ، تأسرني كلؤلؤة حزينة داخل محارتك المقيتة ..
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية ّzainّ aluqabiّّ
    انام ليلا وطيوفها تغازلني ,
    واصحو ودمع العين يبكيها,,
    ايا واقعآ ,,,اما يكفيك تؤرقني,,؟؟؟
    ايا حلمآ اما كفى تناديها,,

    متى القاكٍ يامعذبتي,,
    نبضات قلبي الحاني تغنيها,
    لاتعزمي ع الوريد فانه,,
    قد اتعبته الدنيا ومافيها

    بقلمي المتواضع
    لاتصيرين بخيلة بلخواطر
    هاي حتة اضوجج بيهةكاتب كوم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال