و في طريق عودتي لهنيهة رتبتَ فؤادي مسحتَ الوجع الميت في الزوايا أزلتَ الصبح المتعفن من النافذة وأعدتَه إليَّ أبيضا و نقي
للنفوس المعتادة لحظات تصفو فيها من كدر و ترقى الى مستوى جو نفي طهور شكرا جزيلا على ما تقدمت به من كلمات رائعة
قوانين المنتديات العامة
Google+