Pure

مكوث قلم ...

تقييم هذا المقال
بواسطة Pure, 22nd July 2014 عند 04:27 PM (319 المشاهدات)
يَمكثُ الَقلم طَويلاً فيَ دُجىَ الألم ...

وسَتصرخُ النَبضات وتأنُ وترفعُ راياتَ الندم

فَلقد بِنىَ الَقدر هموماً علىَ ارضَِيَ فصارت قِمم
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية حسين البليلات
    رؤؤؤؤؤؤؤؤعه
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال