كم هو لطيف في رسم خطواته , يُخطيها ويُجمَّلها بطيبة قلبه بحُسن نواياه , خفة دمه تجعلني أنسى زعلي وحزني الطفيف .
ثمةَ لطفٌ هنا وأفانين ود دمتِ طيبة
دُمت كذلك .. شكراً لمرورك في مدونتي المتواضعة تلك .
قوانين المنتديات العامة
Google+