لأجلك أنت
....
......
........
لأجلك أنت يضحك الأطفاال...
لأجلك أنت تتفتح الأزهاار
لأجلك أنت يأتي الربي
ع وتهطل الأمطار
لأجلك أنت ترقص النجماات
ويضيء القمرر
لأجلك أنت تشرق الشمس
وتنير الكون بأحلى. ضياااء
لأجلك أنت وولدت أنااا
لأجلك أنت حييت أنااا

...

هذا المساء
أنظر إلى النجوم
في السماء
فأرى في عددها
حجم شوقي لك
الذي ليس له انتهاء
وأرى في نورها
حبك الذي ينير حياتي
وبات لها
"الداء والدواء"


في تألق تلك النجوم
أرى عيناك

...

يقتلني الصمتُ بينَ
جدرانِ صوتك
ويقتلني صوتي إذا
تعثرَ بدفاترِ أفكارك
فماعدتُ أتحملُ
فكرةَ إنتظارك
وما عادت أشواقِ
تطفئُ نيرانك
وما عادَ في قلبي
حياةٌ لأوطانك
كفَ عن مناداتي
فأنا لا أسمعُ
غيرَ صرخاتِ قلبي
تقطرُ من أحجارك
أذقتني ما يكفي
من برودةِ حبك
وكانَ نصيبي
إحتراقي بنيرانك

أنثى أكـــف الورق
رَقَصَات عَلَى إيقَّاعات الْصَّمْت
لـ أَمْسِك بِخَاصِرَة الأبَجَّديّة*
خُطْوَة لِـ الْيَمِين تُشْعِل نبْضا فَاتِنًا غَارِقًا بِالنَرجسِيَّة*
وَخَطْوُه لِبَاحَة الْصَدْر اكْتَسَت بِصَدَّى عَزْفٍ مُعَطَّر بِالْهِيَام*
وَبِكُل خُشُوْع يَنْهَمِر ...

]يعصرني الحنين إليكَ،
يبترني كوحشةٍ مُزمنة ، ويحقن ضمور الوريد برقصة المطر الريّانة
يندلع مع موت الحجر،
وقيامة سواقي الشعور من تحت صدأ العمر الصارخ نمارق الضلوع ..
لاعودة لي من منفى يخْتمني بهويتي الضائعة منذ آخر شهقة هجرت صدري ..
يكشف عورة ساقي الأعرج ؛
ليُطبّب ...