أحبك بغصات حنيني

وأحبك برعشات أناملي

وأحبك بدفء أحضاني
وسـأحبك وأحبك ..وأحبك
حتى ألتقي بك يوما

لأخبرك قلبا لقلب

كم تبدو الحياة مختلفة بك

وكم تبدو الحياة عادية بدونك
وســأحبك حتى ألتقي بك عينا لعين
حتى أبصرك وأعترف لك
كم أبدو مشرقة بك
وكم أبدو باهتة بدونك
فــأنا ياملاكي ..أموت بك وأموت بدونك
ماأخترت أن أحبك ولكنني أحبك...

ما زلتُ عطشى

في إنتظاركَ
يا بـائع مـاء الـورد
مـازلتُ عطشى
لمائكَ يُسقي جذوري
أتوقُ لأنهارك...
تروي عطشي الدائم
لسيول العشقِ
المتدفق من أنفاسكَ
أستقي منه قطرةً قطرةً
وكلمـا تباعـدت المسافةٌ
بين قطرة وقطرة
أزداد تدفق حنيني إليك
حتى لو كانت المسافة بيننا
أقربُ من رموش أعيننا
أبقى أشتاق اليكِ
آتنفس آنفاسكَ
أريدُ أن أعيشكَ
أحيـاكَ
أتنفسُكَ
لا أريدُ أن أتنحّى
بعيداً

...

و اغار من نفسى احيانا لانك فى حيااتى
و احيانا اخرى
التمس العذر لكل امرأه
اضاعت امامك عقلها..
و رفضت ان تسترده
و تعلمت فى عشقك كيف يمكن لصوتك
ان يصبح وطنا
احمل جنسيته بفخر...
و اتكلم لغته بمتعة لا متنااهيه
ووصل هذياانى بك
الى مشااعر متنااقضة
الى نقطة الجنوون
فبقدر ادماانى لك
اخاف ان اودعك يومـآ

يا معشر العشاق قولوا لي

كيف أَستفيق من مس الجنون بحبه

فأنا مغرمة بعشقه

هائمة بعنيه ..

متيمة به

وحده من على الفكر سيطر

و طغى على كل ما حولي ......

... يا أَنت ..!

ايعقل أني جننت بك ..!

أَصبحت هائمه فى قلوب السطور

أبحث

...

في طُرقآت حبكّ مررتْ . .
وروحكَ قد إستعمرْت . .
ومنْ بطشِ حيآتي نجَوْت . .
أنتَ وحُدك . .
كتآبُ حبٍ منهُ تعلّمتْ . .
سحآبُ عشقٍ منهُ إرتوَيتْ . .
بتُّ أغفو و أصحو على هوآكْ . .
وعُمري حسبته بـ أيام لُقياك . .
وقلبيْ في كلّ لحظةٍ يخفق لرؤياك