]نهر عذب من الحُب ! نهــر عـذب من الحُـب والجمـال والحنـــان يهفـو فيـه القلـب فى نغم عذب هيمـــان فيه عطـر الزهـور والعبير الجـذاب الفتــــان يارحـيـق عـذب من أرق وأجمــل شـــفتان نغم عذب فى الروح وفى القلب والوجـدان ...
]عجيباً ومثيراً للدَّهشة.. مبهورة أنا ومذهولة بإله سرمديّ. رحْب الفضاء لا يسعه، رضيَ أن يُولد في مذود حقير يرفضه حتّى الدّنيء والفقير، سافر قلبي وحطَّ جانب المهد مُتأملاً باندهاش لمرأى ذلك الحدث. أهازيج الفرح تسربلتني، تناغمتْ روحي وتراقصتْ مع النَّجم غبطةً لازدياده ...
]في لقاءٍ عند بئرٍ قد رأيتُكِ هناكْ حيثما اضناني سفرُ وتعبت آنذاك قلت اجلس أراقب من ستأتي للقاء ابدء حديثي معكِ وقلبي نحو السماء يا ترى هل ستسقيني ام تجتازي في الطريق ومعي الجِمال خلفي تتركي بلا رفيق فلكم مر امامي من هنا الكثيراتْ كلهن لٓسْنٓ برفقةٍ ليَ في ذي الحياةْ هذا بئرُ ...
وحسبت بأني سأحتمل من اجلك ضيقًا او رفضًا فاذا برياحِ التجربةِ ترميني وتعصفُ بي عصفًا لم ادرك من قبل بأني احظى بفؤاد بهذا الشر ينكر او يرفض او يلقي بحبيبٍ أخذ بقلبي مقر قد كنت ضعيفًا بالامسِ واليوم أنا اكثر ضعفًا لن احظى بثقةٍ في نفسي مادمت في عهدك طرفًا احتاج اليك لترجعني لطريق الثقةِ الالهية فتُرَدُّ الرُّوحُ إلى رُوحي انشد في حبك اغنية "قد كنت ضعيفا بالامس لكن نفسي اليوم قوية والفضل ليس لما عندي بل نعمة ربي المحيية"
أنر عينيَّ سيدي فأبصر كيف هديت دربي وكيف لي بطول الرحلة كنت عاضدي ومرشدي ابصر كيف اجتزت تجارب والام وكيف كنت لي فيها معيناً فمرت جميعاً بسلام ابصر كيف أعنتني في الضيقات ولولاك مولاي ما كنت في ثبات كيف اقمتني وانتشلتني ليس مرة بل عدة مرات ابصر كيف كنت لي سنداً وما احتجت سنداً سواك وكيف كنت تكفي نفسي محاطاً بكلتا يداك
قوانين المنتديات العامة
Google+