يحكى أن مجاهرة..في محراب التمرد إقتبست من خيوط الكفن قنديلا... تستشعر معه "الأنا"بالإنجراف نحو الركود المسيطر.... تنظر من خرم إبرة.. والشعاع يجاريها...إنبهارا.... . . تلملمت بقايا المعاطف المنسدله على عنق ...القوارير... وأهات تدندن على مقربة من ...
في مساء متلبد بالخيبات المترفه... حدث اللقاء وعزف المطر يروي الحكايه عن ظهر غيب.... فالنقاء كان المتذبذب هناك... .عبرات تساقطت ...وتساءلت... لماذا النهايه...ترسم خارطتها قبل الميلاد؟. العتمه...ظلت الطريق....والشمعه...ذابت والرائحه فاحت ...غدرا
تحت ظل ياسمينه حانيه...تعاهدا... والعطر تجاهل غدر الإنتصارات المبجله... قال لها...:"ستزف الأمنيه هي على مقربة تبرق شظايا...على بعد أميال...تلوح...لنا...والكفان تستشعر معهما بتبريكات...متخادله قليلا...ولكن لندع...الخوف هنا خارج دائرة العتب... . . رمقته...والنظره منكسره ...بإستعطاف الأنا...والتجرد ...
بوتريه أحاديه...بملامح جميله رغم أن الزمن أحكم قبضته قليلا.... من بعيد ... بوتريه أحاديه...بملامح جميله رغم أن الزمن أحكم قبضته قليلا.... التقاسيم بدأت تتضاءل شيئا فشيء حتى سطعت العينين فقط....وكانت كالبحر يثمل من يغوص بداخلهما... تبارك الذي خلقهما... . . . .أحجيه هي غير مدركه....والتفاسير في حضورها تنحني ..مرادفات قيلت..فتعذرت الأبجديه... . .
الوثيقه لاتزال معي....والشمع الأحمر يتوسطها ...بعنفوان مستتر . . كان الإتفاق ينص على الإنتداب..يرعاها هو حتى يتعافى النابض في جانبها الأيسر . . كانت الفرصه مناسبه فتم الإحتلال! ولا أخفيكم أمرا بات يروقني...وأصبحت من مناصريه... . . فلتسقط هذه الهدنه في سراديب المنسيات ...كغيرها من الإتفاقيات المغبره...
قوانين المنتديات العامة
Google+