إجلسْ على مِحرابِ صمتِكَ وانتَصِتْ للأخيلَهْ. ركّزْ على السُبُلِ البعيدةِ.. ولتُجِبْ عن أسئلَهْ.. لكن بربك دعْ جراح القلب، حاذر تَسْألَهْ
قولي.. أحبكَ .. لا أريدُ سواها.. قولي أحبكَ ... علّني ألقاها في ضفـة البحر البعيدْ لترتفي على شفاه جرفـي أيامنـا، والحنين.
قابل صاحبه صدفه بعد ان افترقا فقال له: أعذرني لقد اصبح لدي أصحاب كثر وقلباً اخر ومستقبلاً اخر فماذا عن حياتكِ انت اغمض عيناه يخفي دموعه ومر شريط ذكرياتهم سوياً كسرعة البرق تذكر فيها كيف كان بجانبه بأوقات حزنه قبل فرحه بلحظات يأسه قبل نجاحه استجمع قواها وقرر الحفاظ ع بقايا كبريائه وقال له :اعذرني ي صاح هل اعرفك؟..
من أجلكَ فقط صنعت أبجدية عشقٍ مختلفة وأسطورة حُب أزليّ من أجلك خلعتُ رداء كبريائي وتوسلت بقائكَ معي إلى ان طلبت الرحيل رآآقت لي
على شوارع ليلى نظرت إلى وجه كل أنثى فلم أراء أنثى تشبهك فهل لك أن تخبريني من أي النساء أنتي ؟؟
قوانين المنتديات العامة
Google+