من كتاب بداية الحكمة

الفيلسوف يعالج المسائل الكليه العامه والجزيئة الخاصه
1- طريقة ارسطو
وهي بالعقل والبرهان المحضين ان كان مشائيا بحتا
ويجيب عن كل ذلك بطريقة علم اليقين
2- طريقة افلاطون
وهي بالكشف والمعاينة ان كان اشراقيا
ويجيب عن كل ذلك بطريقة عين اليقين
3- طريقة صدر المتالهين
مزيجا من علم اليقين وعين اليقين

اقتبست هذه الاجوبه من كتاب لماذا لم يصرح باسم الامام علي عليه السلام في القران

الادله التي يمكن ان تذكر على وجوب الكون مع الصداقين
اولا الامر لان الامر -مادة وصيغة- يدل على الوجوب بل قد يقال بان صيغة الامر اذا كانت في مادة الكون فانها اقوى دلالة على الوجوب مما لو كانت في مادى اخرى كالذهاب مثلا


فبناء على هذا التاسيس


ثانيا السياق لان السياق ايضا دليل على الوجوب


ثالثا العقل لان العقل بملاحظة هذه

...

فيما بعد ستدرك أن نصف حزنك لم يكن إلا بفعل تحليلك العميق وتأملك الدقيق، بينما الأمر لم يكن يتطلب إلا أن تتخطى الأمر دون تفكير

بينما كانت ستيفي تستعد مع خطيبها برادي لحفل زواجهما فكّرت بأن تكون هناك صورة مميزة لذلك اليوم لتكون من ضمن ألبوم الزواج، وكونها هي من محبي الصيد جائتها فكرة مجنونة لصورة العمر... الفكرة هي أنها صيادة محترفة وقد اصطادت زوج المستقبل وقامت بتعليقه رأساً على عقب وربط رجليه بجرار

...

النقاش مع العقول الصغيرة كالضغط على رأس عطر فارغ مهما اجتهدت في ضغطه لا ينتج عطراً بل يؤلم إصبعك لا أكثر !