وَلأنهُ مَلجأ في غيرِ صدرٍ تسكعتُ خيالاً بما يكفي وَلأنها لم تعد تُسعفني مَجاملةً تشردتُ ذاكرةً عاريةً ولأننا نشعرُ في الخفاءِ يُتماً طرياً يزدادُ تمسكنا ولا نكف
تثارُعلى صمتك أمواجٌ مُبجلة يخلصُ القيدَ على شواطئها الدفينة نصارعها حينَ تنقض نحتضرُ بلا عودة نخبرُ اللهَ بكلّ شيء
وﻷنها زهدٌ يمحو رصيفَ الجوعِ نحوي أغتالها عبثٌ وطرفُ أناقة هي ليستْ هُناكَ حينَ عالجني شيءٌ من قضيتي لوثَ غبارَ الشوارع ومن قبل أنوثتها ثمةَ قدرٌ بعدها أخبرني بكلّ شيءٌ
قوانين المنتديات العامة
Google+