تحدبت انا وقهوتي وسماء وجودي بعمود فقر اللا إنساني
ظل يسترق ذاكرته ... عثر بين انقاضها على فتات إثمه طواه بكفن التبكيت خفية... ومضى يحمل وئد تركته لكن غمه توارث بديمومة.... وتناسخ بتماه في ثرى جثمانه
حَنِيَّةٌ كأملوج سنبلة أَبرمت مع الايقاع شدو جَداء للغبطة تزامنت الطَوِية مع إيقاع نغمة ... وأَعقبت بعد سلالة جذل أُلفة ... تلك هي الرقصة إنعتاق من حيّز سَبي الحركة لالتحام الانا بكنه الشكيمة ورش صدى الحقيقة في ربوع النفس المستفهمة
الحزن... يتفوق بمعايير عمق الالم في طياته >>> ويتجمل بمدى استحالة نفاذ صبر شكواه في خطراته
قوانين المنتديات العامة
Google+