في كل مره أتلقى خبر وفـاة أشعر بأنّ الحياة غير متوقعة – ! ثم أقول ( يوماً سـ نلقى الله ) فـ الوقت الذي أشعر به إنّي في كل يوم . . لا أصنع شيئاً يليق باللقاء غير إنني أضع يداً راجفةً على قلبي وأدعو ربي ؛ ( أن يحسن خاتمتي وأهلي وكل من أحب وجميع المسلمين والمسلمات) مارحلوا لنبقى [ هم سبقونا فقط ] حللوني ، و انتم بألف حل فالحياة تمر و لا ندري متى تتوقف بنا !؟ كلمات راقت لي ...
كانَتْ وُجوهٌ .. واختَفَتْ كَم تَختفي بعدي وبعدَكَ مِن وُجوهْ ! نَمضي على هذي الدُّروبِ الموحِشَةْ ...
كلّ الذين تلتقي بهم كلّ يوم ، ستغفر لهُم أشياء كثيرة لو تذكّرتِ أَنّهُم لنْ يكونوا هُنا يوماً ، حتّى للقيام بتلكَ الأشيَاء الصغِيرة التِي تزعُجك الآنْ .. و تغضبك ستحتفي بهم أكثَر ، لو فكّرت كلّ مرة أن تلكَ الجلسة قد لا تتكرر ، و أنّك تودعِهم مع كل لقَاءْ .. " لو فكّر الناس جميعاً هكذا لأحبّوا بعضهم بعضاً بِطَريقة أجمّل
هنــا أتساءل .. من أنت ؟ ومن تـكون ؟ هل حددت .. من ستكون ؟ هل جربت .. كيف تكون ؟ هل تجرأت على كل هذا ؟ .. أم كالعادة خابت الظنـون ؟ نرى في الناس أشكالاً وألوانـاً بيضٌ وسود .. شوكٌ وورود فيهم المُحبّ .. وفيهم الحقود فيهم الرّاضي بعيشه .. وفيهم ...
قوانين المنتديات العامة
Google+