ماتَ حُلمي وانتحرتْ اماليَ في وقتٍ انحَصرْ مابينَ تلاوة قرآن وتكبيرَة مؤذن
يَغزلُ التَوتر بعضَ طيات الهدوء المنَدسهَ بين نَِسيجهُ ... فتَصبح النَفس كمَن وَقعَ في واديَ حيَرهَ .... لا يَعرف كيفَ يَسير وكأنا رجلاهْ هيَ لطفلٍ في الثالثهَ من عمرهِ ... ايَذهب بأتجاه الحائط الَِفطري ويسَندَ عليهِ جسَدَ الواقع .... ام يَسيرُ بِلا قيود ومن غَيَرَ ان يَمسكَ شي سوىَ العواطف الداخليهَ .... يتشبث بِها ويَجري .... فهلَ ياترىَ سَِيسقط؟؟؟
تتهاوى امام خطواتي ذكرياتك فأنت يا من كنت روح الروح ويا من كنت جبر الخواطر وأنسة القلب وحليف الجسد انت لا شيئ بتاتا ... بيديك اضعتي كل شيئ افسدتي اجمل ما اردتيه فلا تتلصصي حولي وتتبعي أنا الان حرا ... وسأفعل ما أشاء أعشق وأحب كما ...
سأكتب لك ..صباحـــا مســـــاءا ... ليلا نهارا .. حتى يمل الحرف مني ... حتى يسأم الكلام ..وتنمحي لوحة الكيبورد... ... سأكتب لك ..حتى تعمى عيوني ... وتشل أناملي ... سأحدث النجمات عن سهادي .... والنهار عن يقظتي .. ...
عادت تلك الليالي الكئيبة من جديد ... مهما حاولت الرحيل دون فائدة ... هربت تسللت أختبئت ..، لاجدوى .... فالهموم تتربص بي .......................
قوانين المنتديات العامة
Google+