هذا الصباح قررت اطلاق سراح دمعي........... ومنح روحي بعضا من حرية يسرقها الاخرون بوجودهم الثقيل ، فاقفلت بالمفتاح بابي ، ولذت بالجدران الباردة ، اذ ما عاد يهمني والنار تكوي كل ذرة في اعماقي الغاضبة... سمعت صوت هاتفي المحمول ...
لا تقل لي صفيني.. فأنا ارفض ان ارسمك بالحروف ... وانا لا استطيع فماذا اقول .... حين تُقبل كل مرة نحونا غارقا في سحابة عطرك وتسلم ..كمن يطلق لحنا حبيبا انظر نحوك بكل الصمت كراهبة في معبد النور واتأملك مثالا لكل ما احببت فاعجز عن رد السلام ...
قوانين المنتديات العامة
Google+