الكابوس الثقيل زائر مكروه يعاودني من جديد وعلى امتداد هذا العالم- من خلال رؤيا ليست واضحه! كنت اتابع جروحا بليغة ومؤلمه لألف مخلب شرس كنت اتناول مهدئي والقدح الواجم امامي انه الملاذ الوحيد المتيسر على حساب كل احزاني السائده لمن لا ملاذ لهم.. انحدر مريرا ...
باتت مؤجله ندخرها لزمن افضل نكدسها لعمر اجمل نعيش على انتظارها وعندما نقرر تحقيقها نكتشف فجأه ان الاوان قد فات! نكتشف ان الاحلام مثل الملابس تتغير مقاساتها وموضاتها!! فأذا بذالك الحلم لم يعد بمقاسنا.. وتقدم بنا الزمن وهو ليس موسم احلامنا.. نكتشف ...
وطال بنا الفراق سيد اللحظة الاخيره وها قد اقبلت مواسم وادبرت مواسم ولم نزل ايها القابع هناك نحبس الاشواق وندفع بكل حنيننا للاأعماق ولم نزل نتوق لوصل افاق يا قارئي... يطيب لي ان اقرأ ما كتبت عني لكني... بكلماتك العجاف فقدت ايضا اروع الاسرار من علم ...
هو الفجر قد اطل من جديد - يتحتم هيامي - ولكن بمن وكيف؟ وقد كبلتني قيودي اجتر في ذاكرتي كل الذكريات اعنف نفسي تاره وتاره قدري لم لا تأتي؟ ولم ذهبت؟ كلما هممت بالنسيان راودني طيفك فأبعد الهموم والتجيء الى مكان اسامر فيه ذاك الطيف الذي ارقني واطبقت جفوني عند الفجر ليودعني ذالك الطيف كأنه زائر او ضيف
قوانين المنتديات العامة
Google+