الوقت ذاته .. الدقيقة ذاتها
ماكنت أظن أنني سأقوى يوما على فتح الرسالة, وقراءتها, أو على نبش الجرح وإحيائه
مرة أخرى , أقف عند : ولكن كل ما كنت افكر وأتذكر ذكرياتنا مع بعض..
لا إرادي كنت ضميري يؤنبني ..
ويمكن هذا الذي خلاني التمس ليك أعذار كتير
كُنت بقول إنّك يمكن مشغولة لذلك لا تردي عليّا
يمكن متضايقه قليلا وبعدينا تتحسنين ويرجع كل شيئ
...