هل للابن حق على ابه كما للاب حق على ابنه
ولو أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى كما لا يضر إياب الصباح *من ظن ضوء النهار الظلام
((إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا))
إننا نصوم هذا اليوم شكراً لربنا بأن أنجى نبيه موسى عليه الصلاة والسلام وأغرق فرعون وقومه ، وفي الوقت نفسه نصبر ونحتسب قتل أبي عبدالله الحسينولا نقول إلا مايرضي ربنا تبارك وتعالى ، فلا نياحة ولا لطم ولا استعانة ولا استغاثة ، ونتذكر قول ابنته فاطمة بنت الحسين - وكانت شهدت مصرع أبيها- ...
قوانين المنتديات العامة
Google+