لو كنت أنت معي والناسُ غائبةٌ عني لما ضرّني من غابَ أو هَجَرا إن كنت حولي فكل الناس حاضِرةٌ حولي وإن غِبتَ لم أشعُر بمن حَضَرا
لطالما كنتُ طالباً سيئاً بالجغرافيا لكنني على يقين بأنكِ أنتِ عاصمةُ قلبي
لا تكوني مثل روما كل الطرق تؤدي اليها .. بل كوني مثل مكة لا يصل اليها الا من استطاع اليه سبيلا
أؤمن بأن ثمه شيءٌ طيبٌ سيحدث لنا في نهاية الأمر، لسنا بهذا السوء كي يصادفنا كل هذا في ربيع عمرنا..!
كيف يكون الإنسان مليئاً بالأحلام وفجاءة يصبح قلبه مقبرة، أين ذهب كل شيء ؟
قوانين المنتديات العامة
Google+