أنه نفس الشعور الذي تشعر به دوماً و يتسربإلى داخل أعماقها كلما تحدثت إليك و أنت لا تبالي و لا تعر حديثها لك أي أنتباهأهذا هو ردك ؟ أهذا كل ما لديك أن تنظر لها ثمتدير وجهك للناحية الأخرى معلناً عدم جدوى كلامها و معلناً تمردً لم تعهده بك من قبل ,
هل هذه هي نهاية علاقتك باللحظات التي طالما جمعتكم سوياً !لماذا كل هذا الفتور تجاهها , لماذا كلماحاولت الأقتراب منك و التحدث إليك ترحل و تنهي الحديث معلناً تجاهلها ؟
و الأن أنت تخرج من المكان الذي هي فيهتاركاً كل شيء ، حتى المعزوفة
...