أحياناً أشعر بتفاهتي بحماقتي بسذاجة ما يحتويه رأسي الصغير بسخف ما ينبض خلف أضلعي بغباء ما يسري في أوردتي أحياناً أدرك أني تلك الـأنثى التي يُقال فيها " أحمق النساء .. من تفترش وعود رجل وتتدثر حروفه .. ثم تحلم أن تنجب منه مستقبلٌ وحياة "
مدخل سألتزم الصمت كي ينزف قلمي حبره على الورق وليعلن القدر انه كان حاضرا بكل قسوته وجبروته ينتابني ..ألمٌ شديد وفي داخلي حنين أقرؤك مابين السطورِ أقرؤك في الخيال والأطياف أريد ان ينتهي حزني المبجل .. واوراق الخريف حزينة صفراء كحزن قلبي أحتاج ...
اليوم أكتبك في أسطري .. وغداً أنت جزءٌ لـا يتجزأ من حاضري ونواة مستقبلي .. وأُماً لقلبي وأباً لعمري وحضناً دافئاً لـأمنياتي
غبية من تهب قلبها لعابر سبيل لم يرث من الرجولة سوى صوت وذقن .. وخشونة عقل ! غبية من تلقي عمرها على رصيف ذكر يمتهن الكذب ويحترف خداع الـإناث حتى إن مل منهن استبدلهن وحدّث غبية من تفترش وعود " ذكر " أو " أنثى " تشبهه تبتلع علقم الوقت ...
قوانين المنتديات العامة
Google+