كُلَّمَا ارتَفَعَ الصَّنَمُ ..ازْدَانَ سُقُوطُهُ فَكُنْ كَمَا أَرَدْتَ .. تُعَمْلَقْ وَامتَطِي آلاَفَ الرِّقَابِ .. تَسَلّقْ كُنْ تَارةً لِلشَّرقِ صَدِيقَاً وأُخرَى لِلغَرِبِ ..تَمَلُّقْ فَكُلّمَا ارْتَفَعْتَ أَصبَحَ الظِّلُ .. خَيطَاً فِي الرِّيحِ .. مُعَلَّقْ " قلمي
يقول : قُولِي أَهَواكَ لَكَمْ تَحْلُو مِنْ ثَغْرِكِ كَلِمَاتُ الحُبِّ قُولِيها إِنّي أَتَشَهَى مَسْرَاها مِنْ ثَغْرٍ عَذْبِ أنْ أَفْتَحَ أَزْرَارَ فُؤَادِي أنْ أَكْسِرَ صَمْتِي وَأَصْفَادِي أنْ أَهْتِفَ .. أَشْدُو .. وَأُنَادِي كَي أَنْسَى بِثَوانٍ .. صَحْبِي كُونِي من أَصْحَبُ في الحُبِّ " helen
يقولّ : فَليَهنأَ بالُكِ لَيْلَكتي لا همٌ يَسْتَدعِي الغَضبا امضِي في حُلْمِكِ ,, وابْتَسِمِي وابْتَكِرِي للضّحْكَةِ ,, سَبَبًا ما دُمتِ أجملَ مِن وردٍ في غُصْنٍ يَتَمَايلُ طَربًا أَحلَى مَنْ مرَّ على عَيْنِي فانطلَقتْ أشعارِيَ ,, كُتُبًا لا تَأسَيَ,, هَيَّا وابتَهِجي إبْتَسِمِي ,, ولو كانَتْ كَذبًاقلمي / هيلين
هذا الحُبُّ السّارِح عبثاً بفؤادي .. لا لن أردعهُ لنْ أٌقفِل في وجههِ باباً مهما جرى .. لا لن أمنعهُ شرّعتُ نوافذي .. قمصاني وفتحتُ وريدي .. شرياني أطلقتُ عنانها .. أحزاني كي يُدمي فؤادي ..ويقمعهُ
هذا الحُبُّ الطّارق بابي من بعدِ مُنتصفِ اللّيلِ أوَ جاء كي يبعثَ حُلماً أم جاء كي يوقدَ ويْلي ؟ هل أفتحُ بابي ..أم أبقى بهدوءِ ما قبلَ السّيْلِ أتَحرّى موتاً وردياًّ من فوقِ صهواتِ الخيْلِ ؟
قوانين المنتديات العامة
Google+
الأرشيف
تصانيف المدونة
إذهب إلى الملف الشخصي
إجعلها كمقروءة
