فراشه اوعدت زهرة .. وجت في وعدها المحدود وهل في الحب أجمل من .. وفا الميعاد للموعود حكت لي الزهرة فرحتها .. فأدمت قلبي المشدود ومصت شهدها الحالي .. فكان المشهد المشهود لهذا فاضت أشجاني .. وانا ياعمر أضناني يواعدني وينساني .. وخلا خاطري منكود لهذا فاضت أشجاني .. وانا ياعمر أضناني يواعدني ...

‏سأحبكِ
‏إلى أن يرفع خط الاستواء ذراعيه عنا وتصبح الحرارة معتدلة، إلى أن يقبل القطب الشمالي رأس إفريقيا، أو يتراقص الفرات مع دجلة
‏ويغني شط العرب أغانٍ غزلية
‏إلى أن تطوى الحدود ويصبح العالم قرية صغيرة مطمئنة، ثم حتى تعود كل قطرة دم الى نحرها
سأحبكِ الى أن تعاد ...

لا أريد الأجزاء القوية من الحب ..
فقط أريد وجودك .. أريد استسلامك لا أريد جمالك .. لا أريد نسختك المبتسمة المصقولة أمام الناس ..
أريد غضبك.
أعطيني ذهنك العاري و الأجزاء التي تخاف إظهارها من روحك في الضوء ..
أخبرني ما تكرهه بذاتك لأحبه عنك .. ارني أين تعيش ..
أجعلني سهرك ...

قَالتَ دونَ أنَ تَهمِسَ
حَرِكتَ شَفتيهَا بَـــ ...... وَ وَ ,,, مَاذاَ ؟ ؟ ؟
وَ رَبِى أأنِكمَ لَ موتَى ,,, أشِعَرواَ من غَيرَ حِروَفَ فَـــ
مِثَلهَا إنَ تَكلمتَ كِفَ المَوجَ عِن الجَريانَ وَ سِكنتَ الرَياحَ لَ صَوتهَا أسَتِماعاً

في ظلمت الليل تداعبني الكلمات.. تراودني الخواطر.. ترثيني الافكار.. والحبر على ورقي يسيل شوقا للكتابة لكِ.. وفجاءة تتوقف كل حواسي عندما استذكركِ .. فامسي ساهرٌ بك حالم... واصبح بقلب ممزق لفراقكِ.. مثلما مزقت بيدي اورقي التي ابدع بها وصفا لهواكِ!!
اكتب حائرٌ مشتاقٌ
الحياة دونكِ لا تطاق!!