أزرقاقُ يتكاثف ..
وكفي تلوح كمن ضيع آخر دينار ..
كمن .......
كمن رمى بظله على قاصية رمضاء جدب ..بين غفوة ويقظة .........كـ منفى ..
أتجاهل صرختي فـ أكمم فاهي ..نعم أكمم فاهي ..بصبر مفتعل ..
يتوسدني عجزي حتى قامة الفجر ..حتى آخر نفس لـ أمنية ..أثر شقها لـأخطائي البكر ..تهدهدني لتغفو الامنية ..
أرتل غبائي بذهول الضجر من كل شئ الضجر المنقوش على هالات الوجع ...
وبين كل هذا وذاك ......أكابد وجع المخاض بأعتصار . بـأستنزاف . بتصلب ..
كي أتلاشى من فوق معارج الحلم ..ارممها فوق هلام الصمت ..
فهيا ياكلي تكلل برغبة السقوط ..تمدد ..انكمش .. التف ..وارسم مستقبلا مذبوحا بالتمني
وليدة اللحظة
انا بريق الماس