- وتَسألُني قَصيدتيَ الجديدةْ
- ما بالُ الحُبِّ مَشانِقُهُ تَغتالُ الصَّبَّ وتُحْرِقُهُ؟
- جُيوشُ الهوى والحُزْنِ تَقتادُ أَدْمُعي
- أنا مُؤْمِنٌ أَحْبَبْتُ كُفَّارَ القُرى
- ما أروعكْ!
- أينَ مِنّي ظبيةُ الغزلانِ أينا؟
- صُبَّ مُضْنَاكَ، صبْ
- اذكُرِيني
- دمشق
- شجاني مِن رُبا الفيحاءِ بَرْقُ
- تُرى على شَفَتِي مِنْ ثَغْرِها قُبَلُ
- آيةٌ مِنْ بَديعِ سِحْرِ البَيانِ
- مِنَ البَسيطِ المُوَشَّى قالَ راويها يائيّةَ الحَرفِ ما أحلى قَوافيها
- أَتَيْتُ إلى (البَحرينِ) أَسعى لِحُبِّها
- الرياض
- شَرَى البَرْقُ عِندَ الفَجْرِ فاسْتَمْطَرَ الدَّمْعا
- يا قلبُ أَيْنَكَ؟ أين وَلَّى خاطِري؟
- لِهذا اللَّيلِ شَمْسٌ مَشْرِقِيَّهْ
- سِحْرٌ دِمَشْقِيٌّ يُمَزِّقُ في دَمِي
- أَيُّ وَحْشٍ كاسِرٍ لا يَنْثَني
- يا مَعْشَرَ الزُّعَماءِ إنّي شاعِرٌ
- أنا يا لَيْلُ أَحاسِيسي وَهَجْ
- سَحَرًا هاجَنِي اللُّجوءُ لِبابِكْ
- العطرُ أنت (1)
- إليكَ أتيت (1)
- حبيبي جئتُ مِن بَعْدِ التَّنائي
- لَمْلَمْتُ أَحزاني وأوجاعِيَه
- رَبّاه (1)
- عودة
- عادَ، والأَرْبَعونَ تُغْلِقُ بابَه
- كَفْكِفا دَمْعي وقُولا لي كَفى
- فاحمل القرآن كي يقرأه
- كل بيت بثلاث يزدهي
- أيا أحمد ابن مليك الزمان
- رِفْقاً أَبا إِسْحَقَ بالْعالَمِ
- يا سالِكاً بَيْنَ الأَسِنَّةِ والظبُّا
- يا رُبَّ أَحْوَرَ أَحْوى في مَراشِفِهِ
- أجمل الأبيات بالشعر الفصيح الجزء 3
- وَلَمْ أنْسَهُ إِذْ قَبَّلَ الرُّكْنَ خالِياً
- أهواك إلا أنني أكتم
- وَطالِبٍ حاجَةً بَعيداً
- رَماني فأَصْماني وَأَعْرَضَ كَيْ أَرى
- أَرَغِبْتُمُ عَنِّي بِأُنْسِكُمُ
- لِسانِيَ ماضٍ فَما يَنْثَني
- وَلَقَدْ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَطِيَّةٍ
- أذا برد تحدر من غمام
- رمى حر قلبي بأجفانه
- سأشْكُرُ لِلْحَمَّامِ بَدْءاً وَعَوْدَةً
- تأَذَّى بِلَحْظي مَنْ أُحِبُّ وَقالَ لي
- ذُمَّتْ لِعَيْنِكَ أَعْيُنُ الْغِزْلانِ
- كم كان فيها من كرام سادة
- يا نفس كفي
- أيها ذا المدعي لسنا
- عيناك أمكنت الشيطان من خلدي
- يا ربَّ ليلٍ بته
- خليليَّ هل أعطيتما اللحظَ حقهُ
- لدينا بركةٌ كالبدر حسناً
- والماءُ ساجٍ مستكينٌ هيبةً
- كم بيضاءَ مسكيٍّ قناها
- نظرت من البستان أحسن منظر
- أقُولُ لِمن يُسَائِلُ عَن مَحَلِّي
- أبَا مُوسَى شَهِدتَ وَكُنتَ عَدلاً
- أيُّهَا ذَا المُدَّعِي لَسَنَا
- عَينَاكَ أمَكَنَتِ الشَّيطَانَ مِن خَلَدِي
- يا ربَّ ليلٍ بته
- وليلٍ بعيدُ الجانبينِ سهرته
- خليليَّ هل أعطيتما اللحظَ حقهُ
- لدينا بركةٌ كالبدر حسناً
- والماءُ ساجٍ مستكينٌ هيبةً
- وكم بيضاءَ مسكيٍّ قناها
- القادمون الخضر
- الَ لِيْ: سِرْ، وَرَاحَ يَعْدُو أَمَامِي
- ماضٍ ، وأعرف ما دربي وما هدفي
- لِمَاذَا تَخَافُونَنِي، لَسْتُ أَدْرِي
- هَذَا الحِصَارُ الرَّهِيبُ المُتْعِبُ القَاسِي
- خَجِلْتُ لِطُولِ مَا عَاهَدتُ رَبِّي
- عائشة..اسم من نور ورحيق
- غَرِيبٌ تَهُزُّ الْحَيَاةُ حَنِينِي
- قالَ الطبيبُ.. وقالَ اللهُ: اُدْعونِي
- يا صاح إن الدهر صاعد برهة
- كلٌّ بأودية المدينةِ مُغْرَمُ
- لهوى الحجاز بأفق قلبي مبدأ
- تعوَّد على الإِحسانِ يُغنيكَ زادُهُ
- خليلي طب على الأيام حالا
- بَنُو شَرَف شَرَفٌ أمُّهُم
- اللهُ بَاقٍِ وَكُلُّ هَالِكٌ مُودِي
- بطل الظلام
- سر منقلبًا
- نقيُّ الأصْلِ يَظهرُ بالمَحَكِّ
- قامَ بلا عَقْلٍ وَلا دِينِ
- عجبتُ لهذهِ الدُّنيا ولا أخفيكُمُ عَجَبي
- حبي الأول
- أتعبـَني جَهْلُكِ في كَوني
- أشتـاقُ لِصَوتٍ أسمعُـهُ
- جَهَرتُ بحبّكِ حَتى لقالوا
- حَباكَ اللهُ بالحُبِّ،
- كان شوكًا كل دربي عندما الليلُ اعتراهْ
- فخِلنا بأنَّ ليـالي الهـَوى
- قذفوا إلى لجج البحار برايتي
- دُعيتُ يومًا لعرضٍ من مُبدِعٍ علَمِ
- كم مِن رفيقٍ عندَ ضحكي يختفي عند البكـاءْ؟
- تميم البرغوثي رثاء حركة تحرر
- قصائد للشاعر الباكستاني ذي شان ساحل
- كلّ ابن آدم خطّاء وخيرُهُمو
- خيالُ الحقلِ إنسانٌ
- أُقِرُّ بأنّني قد عشْ
- تمنّعَ عن جفنيّ نومٌ تمــــــلمــــلَ
- منْ تنادي قدْسُنا منْ تنادي
- نسوةُ الحيِّ ما توقّفْنَ ليلة
- أعجِبْ بقافلةٍ ركّابُها الإنسُ
- إلى اللهِ إلى اللهِ المفرُّ
- تقنّعْ فكيفما تزيّفُ وجْهكَ
- إلى جنّة الصّبا بغزةَ ميلي
- لوْ تخيّرتَ الموتَ دون الحياةِ
- نحن إنْ كنّا قد كذبنا فذاك
- ما سدّت الطرقاتُ إنّما فُتحتْ
- أراني دونما الخلقِ مُنِعتُ
- لَيسَ يَدري الهَمَّ غَيرَ المُبتَلي
- كَم قَبلَ هَذا الجِلِ وَلّى جيلُ
- مَدى زَمَنٌ كانَ فيهِ الفَتى
- لِمَنِ الدِيارُ تَنوحُ فيها الشَمأَلُ
- يا نَبَأَ سُرَّ بِهِ مَسمَعي
- سَأَلتُ وَقَد مَرَّتِ الشَمأَلُ
- يالَيتَما رَجَعَ الزَمانُ الأَوَّلُ
- أَقامَت لَدى مَرآتِها تَتَأَمَّلُ
- أَودى فَنورُ الفَرقَدَينِ ضَئيلُ
- هَجَرتُ القَوافي ما بِنَفسي مَلالَةٌ
- جَلَستُ أُناجي روحَ أَحمَدَ في الدُجى
- أَعِد حَديثَكَ عِندي أَيُّها الرَجُلُ
- بِعَيشِكَ هَل جُزيتَ عَنِ القَوافي
- يا لَوعَةً حارَ النُطاسِيُّ فيكِ
- أَيُّ شَيءٍ في العيدِ أُهدي إِلَيكِ
- لَمّا رَأَيتُ الوَردَ في خَدَّيكِ
- لَو كانَ لي غَيرُ قَلبي عِندَ مَرآكِ
- اِمنَحيني يا نُجومُ الأَلَقا
- إِنّي سَكَتُّ وَما عَدِمتُ المَنطِقا
- أَزَفَّ الرَحيلُ وَحانَ أَن نَتَفَرَّقا
- عَجَباً لِمَن أَمسى وَكُلُّ فَخارِهِ
- أَبا الشَعبِ إِطلَع مِن حِجابِكَ يَلتَقي
- لا تَقلَقي يَومَ النَوى أَو فَاِقلَقي
- أَمسَت ثِيابي وَكُلُّها خِرَقُ
- أَلا أَيُّها الإِبريقُ ما لَكَ وَالصَلف
- تَعالَي نَتَعاطاها كَلَونِ التِبرِ أَو أَسطَعِ
- رَسمٌ تَعَلَّمَ مِنهُ ناظِري الوَلَعا
- أَنا لَستُ بِالحَسناءِ أَوَّلَ مولَعِ
- يا نَفسُ قَد ذَهَب الرَفيقُ الأَلمَعي
- لَو أَنَّني يا هِندُ بَدرَ السَما
- أَنا مَن أَنا يا تُرى في الوُجودِ
- عاطَيتُها في الكَأَسِ مِثلَ رُضابِها
- أَقُصُّ عَلَيكُم ما جَرى لِيَ بِالأَمسِ
- لَم يَبقَ ما يُسليكَ غَيرُ الكاسِ
- يا نَفسُ لَو كُنتُ تَرينَ الشُؤون
- راوَدَني النَومُ وَما بَرِحا
- لَو أَستَطيعُ سَكَبتُ رو
- ما كانَ أَحوَجَ سورِيّا إِلى بَطَلٍ
- ما كانَ أَحوَجَني يَوماً إِلى أُذُنٍ
- أُحِبُّ مُعانَقَةَ النَرجِسِ
- مِنَ المَرمَرِ المَسنونِ صاغوا مِثالَهُ
- لا تَنثَني في الرَوضِ أَغصانُ الشَجَر
- كَم تَستَثيرُ بِيَ الصَبابَة وَالهَوى
- نَسِيَ الكَنارُ نَشيدُهُ
- إِن تَرَ زَهرَةَ وَردٍ فَوقَها لِلطَلِّ قَطرَه
- أَقبَلَ العيدُ وَلَكِن لَيسَ في الناسِ المَسَرَه
- مِنَ الفَرنسيسِ قَيدَ العَينِ صورَتَها
- بِتُّ أَرعى في الظَلامِ الأَنجُما
- دُميَةٌ حَسناءُ تُغري النَظَرا
- أَنا لَستُ في دُنيا الخَيال وَلا الكَرى
- الحُسنُ حَولَك في الوِهاد وَفي الذُرى
- خَيرُ ما يَكتُبُهُ ذو مَرقَمٍ
- سيري تُراعيكِ النُجومُ الساهِرَه
- ما بالُهُم نَقَضوا العُهودَ جَهارا
- دَبَّت وَقَد أَرخى الظَلامُ سِتارا
- سَرى يَطوي بِنا الأَميالَ طَيّاً
- قالَت وَصَفَت لَنا الرَحيق وَكوبَها
- عَيناك وَالسِحرُ الَّذي فيهِما
- كَأَنِّيَ في رَوضٍ أَرى الماءَ جارِياً
- كانَت قُبَيلَ العَصرِ مَركَبَةٌ
- أَبصَرتُها في الخَمس وَالعَشرِ
- شَربِناها عَلى سِرِّ القَوافي
- أَبصَرتُها وَالشَمسُ عِندَ شُروقِها
- إِذا جَدَّفتَ جوزيتَ عَلى التَجديفِ بِالنارِ
- يا لَيتَني لِصٌّ لِأَسرُقَ في الضُحى
- مِن سِحرِ طَرفِكِ مِن مُجيري
- هاتَ اِسقِني بِالقَدَحِ الكَبيرِ
- تَأَمَّلَ في أَمسِهِ الدابِرِ
- أيار يا شاعر الشهور
- عِندي لَكُم نَبَأٌ عَجيبٌ شَيِّقٌ
- سَمِعَت عَويلَ النائِحاتِ عَشِيَّةً
- قالَ الغَديرُ لِنَفسِهِ
- سَلامٌ عَلَيها طِفلَة وَفَتِيَّةً
- آهٍ مِنَ الحُبِّ كُلُّهُ عِبَرُ
- لا تَسَل أَينَ الهَوى وَالكَوثَرُ
- قالوا قَضى موسى فَقُلتُ قَدِ اِنطَوى
- وَقَفتُ ضُحىً في شاطِءِ النيلِ وَقفَةً
- وَتينَةٍ غَضَّةِ الأَفنانِ باسِقَةٍ
- لِمَن يَضوعُ العَبيرُ
- طُوِيَ العامُ كَما يُطوى الرَقيم
- يا مَن قَرُبتَ مِنَ الفُؤادِ
- نَسِيَت عَهدي فَلَمّا جِئتُها
- نَسِيَ الطينُ ساعَةً أَنَّهُ طينٌ
- لَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السودا
- تَبَدَّلَ قَلبي مِن ضَلالَتِهِ رُشدا
- عَدِمتُ قَلبي إِذا لَم يَعدُمِ الجَلَدا
- قالَت سَكَت وَما سَكَتَّ سُدى
- مَرِضتُ فَأَرواحُ الصِحابِ كَئيبَةٌ
- فَدَيناكَ لَوَ اِنَّ الرَدى قَبِلَ الفِدا
- شُهورِ العامِ أَجمَلُها رَبيعٌ
- لَوعَةٌ في الضُلوعِ مِثلَ جَهَنَّمِ
- يا شاعِرَ الحُسنِ هَذي رَوعَةُ العيدِ
- ما لِهِند وَكُلُّ حَسناءَ هِندُ
- مِن أُسودٍ تَسَربَلَت بِالحَديدِ
- مِثلِيَ هَذا النَجمُ في سُهدِهِ
- مالي وَما لِلرَشَءِ الأَغيَدِ
- جَلَست وَقَد هَجَعَ الغافِلون
- أَنت وَالكَأسُ في يَدي
- شَوقٌ يَروحُ مَعَ الزَمانِ وَيَغتَدي
- قُل لِلحَمائِمِ في ضِفافِ الوادي
- يا أَيُّها الشادي المُغَرِّدُ في الضُحى
- يَمشي الزَمانُ بِمَن تَرقَّبَ حاجَةً
- وَرَبَّتَ أَمريكِيَّةٍ خِلتُ وِدَّها
- جَلَستُ إِلَيها وَالتَرامُ يَعدو
- أَلا نَبي لَو طَبَعنا الشَمسَ يَوماً
- أَيُّها الشاعِرُ الَّذي كانَ يَشدو
- جاءَ الشِتاءُ جيأَةَ المُفاجي
- لَمّا سَكَتَ حَسِبتَ أَنَّكَ ناجِ
- سَلامٌ عَلَيكُم رِجالَ الوَفاء
- يا مَيِّتاً فيهِ جَمالُ الحَياة
- رَأَيتُ غُلاماً مَليحَ الرُواء
- بَكيت وَلَكِن بِالدُموعِ السَخينَةِ
- قُل لِلَّذي أَحصى السِنينَ مُفاخِراً
- كُلُّ مَيتٍ مَهما عَلا في حَياتِهِ
- المَرءُ في غَفَلاتِه وَسُباتِهِ
- بَنَيتُ فُردَوسي وَزَخرَفتُهُ
- يا صاحِ كَم تُفّاحَةٍ غَضَّةٍ
- يا شاعِراً حُلوَ المَوَدَّةِ
- رَوضٌ إِذا زُرتَهُ كَئيبا
- رَضِيَت نَفسي بِقِسمَتِها
- لِيَطرَبَ مَن شاءَ أَن يَطرَبا
- سَلامٌ عَلى السَيِّدِ المُجتَبى
- يا رُبَّ قائِلَة وَالقَولُ أَجمَلُهُ
- عَصَفَت ريحُ النَدى بِالمَشعَلِ فَخَبا
- حَيِّ الشَآمَ مُهَنَّدا وَكِتابا
- أَعطَيتُ مَن أَعشَقُها وردَةً
- وَقائِلَةٍ ماذا لَقيتَ مِنَ الحُبِّ
- ذاتُ شَوكٍ كَالحِرابِ أَو كَأَظفارِ العُقابِ
- مِن أَينَ جِئتَ وَكَيفَ عَجتَ بِبابي
- يا نَفسُ هَذا مَنزِلُ الأَحبابِ
- جُعتُ وَالخُبزُ وَثيرٌ في وِطابي
- سَئِمَت نَفسي الحَياةَ مَعَ الناسِ
- خَرَجَ الناسُ يَشتَرونَ هَدايا